ملهمون
اللغة الإنجليزية
هذه المقالة ضمن إطار مشروع شبابي تقوم به مؤسسة جود للتنمية المستدامة ومكتب الإعلام محافظة شبوة بالتعاون مع نافذة شبوة و موقع شبوة نيوز
إننا على يقين بأن الجميع يعرف جيداً أهمية اللغة الإنجليزية، لأنها فرضت نفسها في كل مكان، تدخلت في حياتنا بشكل ملحوظ ولا يمكن تجاهلها، هي ليست كاللغات الأخرى لا تراها إلا إذا بحثت عنها أو وجدتها مصادفة في إحدى المنتجات التجارية، إنها اللغة الوحيدة للتواصل بين شعوب العالم كافة..
يكفينا الحديث عن حاجتك أيها القارئ إليها، لأنه بالتأكيد واجهتك أبسط المواقف كمحاولة ضبط إعدادات هاتفك، وإن لم يكن ذلك فبطريقة أو بأخرى قد بحثت جاهداً محاولاً معرفة مصدر صناعة إحدى المنتجات الغذائية، لا لشيء وإنما لتقضية الوقت مع الأصدقاء..
سنتحدث هنا بشكل موجز عنها، ربما تدفعك لتتخذ خطوةً لتكون جزءاً من صناعة عالماً أكثر إشراقاً..
وإن لم تكن تطمح لأن تكون أحد رواد الأعمال، فالعمل لديهم يتطلب مهارات في اللغة الإنجليزية لكي ترتقي بمستواك الوظيفي، ودائماً إجادة اللغة الإنجليزية هي خيارهم الأول، بالإضافة إلى ذلك من يتحدث اللغة الإنجليزية يجد فرص وظيفية أكثر من غيرهم، في أكثر من مجال مختلف..
الأمر العجيب أن هناك خريجي إدارة أعمال، وصيدلة، ومعلمين جامعيين، والأكثر من ذلك طلاب الطب، لا زالوا لا يجيدوا اللغة الإنجليزية، ولا يمكن أن تلومهم شخصياً، لأنهم وجدوا فرصة بلا متطلبات أساسية..
بكل الأحوال إن استطعت أن تجد وظيفة، فأنت لا يمكنك الهروب من كتابة سيرتك الذاتية باللغة الإنجليزية..
وإن لم تكن تعلم أهمية رفع مستوى ثقافتك، فدعني أخبرك أن أغلب الأوراق الرسمية التي ستواجهها في حياتك، مثل جواز السفر أو الشهادات الجامعية، وغيرها سيجعلك تواجه بلا أدنى شك اللغة الإنجليزية وستكون معضلة كبيرة لك..
وإن لم تكن مهتماً إطلاقاً، فأغلب المراجع العلمية والدراسات البحثية ستكون مجبراً للبحث عنها في إنجاز مهامك الجامعية..
إننا على يقين بأن الجميع يعرف جيداً أهمية اللغة الإنجليزية، لأنها فرضت نفسها في كل مكان، تدخلت في حياتنا بشكل ملحوظ ولا يمكن تجاهلها، هي ليست كاللغات الأخرى لا تراها إلا إذا بحثت عنها أو وجدتها مصادفة في إحدى المنتجات التجارية، إنها اللغة الوحيدة للتواصل بين شعوب العالم كافة..
يكفينا الحديث عن حاجتك أيها القارئ إليها، لأنه بالتأكيد واجهتك أبسط المواقف كمحاولة ضبط إعدادات هاتفك، وإن لم يكن ذلك فبطريقة أو بأخرى قد بحثت جاهداً محاولاً معرفة مصدر صناعة إحدى المنتجات الغذائية، لا لشيء وإنما لتقضية الوقت مع الأصدقاء..
سنتحدث هنا بشكل موجز عنها، ربما تدفعك لتتخذ خطوةً لتكون جزءاً من صناعة عالماً أكثر إشراقاً..
1- لغة الأعمال :
لا شك بأن اللغة الإنجليزية هي الاختيار الافتراضي لجميع الأعمال، والصناعات الرئيسية، لأنها تقوم بتوسيع قاعدة التعامل مع العملاء في شتى أنحاء العالم، ولا يقتصر الأمر في الأسواق المحلية، وإنما حتى رواد الأعمال دائماً يطمحوا إلى المستوى العالمي..وإن لم تكن تطمح لأن تكون أحد رواد الأعمال، فالعمل لديهم يتطلب مهارات في اللغة الإنجليزية لكي ترتقي بمستواك الوظيفي، ودائماً إجادة اللغة الإنجليزية هي خيارهم الأول، بالإضافة إلى ذلك من يتحدث اللغة الإنجليزية يجد فرص وظيفية أكثر من غيرهم، في أكثر من مجال مختلف..
الأمر العجيب أن هناك خريجي إدارة أعمال، وصيدلة، ومعلمين جامعيين، والأكثر من ذلك طلاب الطب، لا زالوا لا يجيدوا اللغة الإنجليزية، ولا يمكن أن تلومهم شخصياً، لأنهم وجدوا فرصة بلا متطلبات أساسية..
بكل الأحوال إن استطعت أن تجد وظيفة، فأنت لا يمكنك الهروب من كتابة سيرتك الذاتية باللغة الإنجليزية..
2 - المستوى الثقافي :
لا يرتقي الشعب إلا بالتعليم، ومستوى التعليم هو مستوى ثقافة الشعب، ونحن لا يمكن أن نعيش بمعزل عن العالم، حيث أن العالم اتبع نظريات التعليم الحديث، والاستجابة لتحديات العالم والمعرفة التكنولوجية أصبحت جزءاً لا يتجزأ من العالم، وعندما نتحدث عن التعليم الحديث والتطورات في العلم والمعرفة، نحن بالتأكيد نتحدث عن شعوب وجدت حلولاً، أنتجت، اخترعت، وأنجزت، واللغة الإنجليزية هنا هي الجسر لمعرفة إحداثيات العلم والمعرفة، هي منفذ للبحث عن العلم ورفع مستوى الشعب الثقافي، الذي يتحول بعد العمل إلى معنوي و مادي..وإن لم تكن تعلم أهمية رفع مستوى ثقافتك، فدعني أخبرك أن أغلب الأوراق الرسمية التي ستواجهها في حياتك، مثل جواز السفر أو الشهادات الجامعية، وغيرها سيجعلك تواجه بلا أدنى شك اللغة الإنجليزية وستكون معضلة كبيرة لك..
وإن لم تكن مهتماً إطلاقاً، فأغلب المراجع العلمية والدراسات البحثية ستكون مجبراً للبحث عنها في إنجاز مهامك الجامعية..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق