ثقافية
ثقافية قصيدة نادرة هزلية لم تنشر للشاعر المحضار
اليوم بانطلعكم عليها قصيده نادره لم يتم نشرها لشاعرنا الكبير حسين المحضار الله يرحمه ويغفرله
ومناسبه القصيده هي :
سافر الشاعر حسين المحضار مع بعض اصحابه التجار وهم (بن محفوظ) الى لندن في بريطانيا وكان اصحابه من التجار وراحوا كوفي شوب ومعهم الشاعر حسين المحضار وحبوا يمزحون معه.
فلقوا بنت حليوووه وعيوهها زرق وتدخن راحلها واحد من اصحاب الشاعر وطلب منها تحتك وتتكلم مع حسين المحضار ووافقت , فراحت له وبيدها السيجاره فطلبت منه ان يدخن فرفض فقالت تحب اجبلك بطاطس فقلها ما عندكم رز فضحكو اصحابه فكتشف انه مقلب
فطلع شاعرنا المبدع بهالقصيده في وقتها , وطبعا القصيده طويله
وسيتم ذكر كلمه ( ويلز ) ويلز هي مدينه في بريطانيا
مننين أم الـعـيـــون الــزُرُق ؟ مـن ويــلــز
أيـــضــا ً وأم الـــعــيـــون الــــزُرُق لــــزّازه
جــــاءت الــي وقـــالـــت تـــفــضـــل مــــــز
فــقـلــت لانــــا ولا أخـــوتـــي مــــــــزّازه
إنـتي تحـبـيـن الـبـطـاطـس وانا احب الــرُز
ونـــحـــن يــابـــنـــت ويــلــــز قـــوم رزّازه
نـحـن تـربـــيــنـــا مـن أول عـالـكـرم والــعــز
وتـفـضـلـي كـان لـش مـن عـنـدنـا عـازه
قــالــت تـبــانـي رُقـُص لك أو تـبـانـي هـــِـز
فــقـــلـــتْ والـلـه لاهــــازا ولاهـــــــــازه
قــالــت أشــُوفـَك بـأجـفـانــك إلــي تغمـــز
فـقــلــت مـاغـمـّزت لـكـن أنــتي غمـّازه
أو مـا تـريـنـي الى عـنـدِك أتـيـت أعـكــُـــــز
مـاذا تـــريــديـن مـن شـايـب بـعـكـــّـازه
أنــا أحـِب الـفـتــيــت الـرطـّـب مـا وكــــــّـــز
شــي أم مكـنـاس تــعـرف لـُه وأم كازه
أُريــد وحـدِه تـجـي تــعـجـن ولـي تـخــبــــز
مــا انـتي مـا أنـتـي عجـّـانــه وخــبـّـازه
مـالـي هـدف فـيـش الاّ فـيــش بـافـِرْقـــــز
وإنــتـــي عـطـيـنـا إذا فـرْقـَزت فـرقـــازه
إذا رضــيــتــــــي بـــــــذا أهـــلاً وإلاّ طـــــُز
بــاروح أرضــي وبـاكُــل أكـلــتـي طـــازه
وبـذكـُر ألـلـه وبـاصـلـّـي عـلـى الـحـــــايـــز
عـلى الـفـضائـل وكُـل الـمـجد هو حـازه
الـمـصـطـفـى وآلـِه اللـي وصـفـهـم يـعجــز
كل من وصـَفْ جاء في الـقـرآن وإعجازه
فوصلت القصيده للشاعر القدير حامد البار فتواصل مع المحضار وقال له خاف ما فهمت قصدها فقال رد علي شعر فجاب هذه الابيات
سمعت ابيات خلت هاجسي يقفز
وحلليلتي لابسه نقبه وقفازه
ابيات من شاعر في الكلام يلغز
ولا لحد مقدره في حل الغازه
يوصف على بنت وليز وصفها يعجز
والهاشمي كلامه بان اعجازه
بعض العرب لا لحق فرصة عمل ينجز
والبعض يخفي عن الاعيان انجازه
وبعضهم لا لحق شي فرن يخبز
جيعان عاد بغاله قرص مخبازه
وانتا من اهل المروه والشرف والعز
قنعان من كل شي ولعاد لك عازه
وفي النهايه على نضمي القوافي جز
تلميذ في الشعر طالب منك اجازه
أيـــضــا ً وأم الـــعــيـــون الــــزُرُق لــــزّازه
جــــاءت الــي وقـــالـــت تـــفــضـــل مــــــز
فــقـلــت لانــــا ولا أخـــوتـــي مــــــــزّازه
إنـتي تحـبـيـن الـبـطـاطـس وانا احب الــرُز
ونـــحـــن يــابـــنـــت ويــلــــز قـــوم رزّازه
نـحـن تـربـــيــنـــا مـن أول عـالـكـرم والــعــز
وتـفـضـلـي كـان لـش مـن عـنـدنـا عـازه
قــالــت تـبــانـي رُقـُص لك أو تـبـانـي هـــِـز
فــقـــلـــتْ والـلـه لاهــــازا ولاهـــــــــازه
قــالــت أشــُوفـَك بـأجـفـانــك إلــي تغمـــز
فـقــلــت مـاغـمـّزت لـكـن أنــتي غمـّازه
أو مـا تـريـنـي الى عـنـدِك أتـيـت أعـكــُـــــز
مـاذا تـــريــديـن مـن شـايـب بـعـكـــّـازه
أنــا أحـِب الـفـتــيــت الـرطـّـب مـا وكــــــّـــز
شــي أم مكـنـاس تــعـرف لـُه وأم كازه
أُريــد وحـدِه تـجـي تــعـجـن ولـي تـخــبــــز
مــا انـتي مـا أنـتـي عجـّـانــه وخــبـّـازه
مـالـي هـدف فـيـش الاّ فـيــش بـافـِرْقـــــز
وإنــتـــي عـطـيـنـا إذا فـرْقـَزت فـرقـــازه
إذا رضــيــتــــــي بـــــــذا أهـــلاً وإلاّ طـــــُز
بــاروح أرضــي وبـاكُــل أكـلــتـي طـــازه
وبـذكـُر ألـلـه وبـاصـلـّـي عـلـى الـحـــــايـــز
عـلى الـفـضائـل وكُـل الـمـجد هو حـازه
الـمـصـطـفـى وآلـِه اللـي وصـفـهـم يـعجــز
كل من وصـَفْ جاء في الـقـرآن وإعجازه
فوصلت القصيده للشاعر القدير حامد البار فتواصل مع المحضار وقال له خاف ما فهمت قصدها فقال رد علي شعر فجاب هذه الابيات
سمعت ابيات خلت هاجسي يقفز
وحلليلتي لابسه نقبه وقفازه
ابيات من شاعر في الكلام يلغز
ولا لحد مقدره في حل الغازه
يوصف على بنت وليز وصفها يعجز
والهاشمي كلامه بان اعجازه
بعض العرب لا لحق فرصة عمل ينجز
والبعض يخفي عن الاعيان انجازه
وبعضهم لا لحق شي فرن يخبز
جيعان عاد بغاله قرص مخبازه
وانتا من اهل المروه والشرف والعز
قنعان من كل شي ولعاد لك عازه
وفي النهايه على نضمي القوافي جز
تلميذ في الشعر طالب منك اجازه
وسلامتكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق