ملهمون
الأنوثة
هذه المقالة ضمن إطار مشروع شبابي تقوم به مؤسسة جود للتنمية المستدامة ومكتب الإعلام محافظة شبوة بالتعاون مع نافذة شبوة و موقع شبوة نيوز
شبوة نيوز / خاص / سماح الخضر
أعتقد أن مصطلح الأنوثة ومتطلباته تختلف وبحسب وجهة نظر كل شخصية، فالبعض يرى الانوثة في الجمال والبعض يراها في الصفات الأُنْثَوية من تعامل وطريقة كلام والبعض يراه في التصرفات والأخلاق، وحتى أن البعض قد يحكم على مدى أنوثة امرأة ما من طريقة ذوقها وملبسها ومظهرها الخارجي.
عمومًا من وجهة نظري الأنوثة أكثر وأهم من كل ذلك، فالأنثى هي مثلما شُبهت بكوكبِ الزهرة والمعاكسة للرجل كوكب المريخ؛ ولكنها الجزء المُكمِّل له في هذه الحياة "إنّا خلقناكم من ذكر وأنثى" بالتساوي ولم يقل سبحانه وتعالى ذكورا وأنثى واحدة ولا العكس وفي قوله تعالى: "وليس الذكر كالأنثى" والمتخصصون باللغة العربية سيدركون أن المُشبَّه به دائما أفضل من المُشبَّه وهذا الجمال والرحمة والحب من الله لكل أنثى، وسنجد هذا الحب من الله سبحانه يتجلى من خلال اهتمام الله بحزن الأنثى وذلك في آيات كثيرة في القرآن الكريم يقول الله فيها: "ولاتحزني" وغيرها من الآيات الجميلة،
لذلك أعتقد بأنّ أهم مايقتل أنوثة المرأة هو الحزن،
إذا حزنت المرأة أظلم وجهها، وقسى قلبها، وربما تحوّلت إلى حجر.
وهناك عوامل كثيرة تؤدي إلى الحزن أهمها:
1- التهميش سواءً من الأهل أو المجتمع.
2- أن تفقد المرأة ثقتها بنفسها.
3- الوأدُ الفكري وحرمانها من حقوقها الفكرية.
4- التمييز المجتمعي والعنصري.
وسببٌ أخير أعتقد بأنّه مهم وهو أن تفقد المرأة الشغف بالحياة بسبب قصة حب غير مكتملة أو تجربة اجتماعية فاشلة.
أعتقد أن مصطلح الأنوثة ومتطلباته تختلف وبحسب وجهة نظر كل شخصية، فالبعض يرى الانوثة في الجمال والبعض يراها في الصفات الأُنْثَوية من تعامل وطريقة كلام والبعض يراه في التصرفات والأخلاق، وحتى أن البعض قد يحكم على مدى أنوثة امرأة ما من طريقة ذوقها وملبسها ومظهرها الخارجي.
عمومًا من وجهة نظري الأنوثة أكثر وأهم من كل ذلك، فالأنثى هي مثلما شُبهت بكوكبِ الزهرة والمعاكسة للرجل كوكب المريخ؛ ولكنها الجزء المُكمِّل له في هذه الحياة "إنّا خلقناكم من ذكر وأنثى" بالتساوي ولم يقل سبحانه وتعالى ذكورا وأنثى واحدة ولا العكس وفي قوله تعالى: "وليس الذكر كالأنثى" والمتخصصون باللغة العربية سيدركون أن المُشبَّه به دائما أفضل من المُشبَّه وهذا الجمال والرحمة والحب من الله لكل أنثى، وسنجد هذا الحب من الله سبحانه يتجلى من خلال اهتمام الله بحزن الأنثى وذلك في آيات كثيرة في القرآن الكريم يقول الله فيها: "ولاتحزني" وغيرها من الآيات الجميلة،
لذلك أعتقد بأنّ أهم مايقتل أنوثة المرأة هو الحزن،
إذا حزنت المرأة أظلم وجهها، وقسى قلبها، وربما تحوّلت إلى حجر.
وهناك عوامل كثيرة تؤدي إلى الحزن أهمها:
1- التهميش سواءً من الأهل أو المجتمع.
2- أن تفقد المرأة ثقتها بنفسها.
3- الوأدُ الفكري وحرمانها من حقوقها الفكرية.
4- التمييز المجتمعي والعنصري.
وسببٌ أخير أعتقد بأنّه مهم وهو أن تفقد المرأة الشغف بالحياة بسبب قصة حب غير مكتملة أو تجربة اجتماعية فاشلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق