شبوة نيوز / خاص
يواصل مكتب الثقافة بمحافظة شبوة نشاطاته المتتالية ضمن خطته السنوية، وهذه المرَّة بالنشاط الثقافي «معرض شبوة للكتاب والمخطوطات»، والذي يكعف المهتمون بهذا الجانب على الإعداد والتحضير والتجهيز له على أعلى المستويات وتقديمه بحلة فريدة من نوعها تستمر على مدى عشرة أيام للفترة من 21_30 من أبريل الحالي.
فمؤخراً نظم مكتب الثقافة، مهرجان شبوة الأول للتراث والفنون، وحقق المهرجان رواجاً كبيراً وأهتماماً ورعاية خاصة من وزارة الثقافة، وأظهر للأجيال ماتكتنزه شبوة من تراث ومورث على مر عصور تاريخية مختلفة، وكل ذلك بفضل تكاتف أبناء شبوة جميعاً في العمل بيداً واحدة وتحت شعار #كلنا_شبوة التاريخ والحضارة.
ويشير الأستاذ محمد سالم الأحمدي، رئيس اللجنة التحضيرية للمهرجان ومدير عام مكتب وزارة الثقافة بمحافظة شبوة، إلى أن نشاط «معرض شبوة للكتاب والمخطوطات» ليس مجرد معرضاً علمياً فقط، فهو منارة وموسوعة ثقافية ستشهدها قاعة مركز الشاعر يسلم بن علي باسعيد، في فترة أقصاها عشرة أيام.
ويتمثل معرض شبوة للكتاب والمخطوطات في عدداً من الكتب والمخطوطات التاريخية، إضافة إلى جدولاً متكامل لأنشطة ثقافية مختلفة، سيدشن إنطلاقات أولى فقراتها معالي وزير الثقافة اليمني، مروان دماج، ووفداً مسؤولاً رفيع المستوى، وذلك في تمام التاسعة صباحاً، يوم الأحد، 21 إبريل وستسمتر الفقرات في ذات المساءً بجلسة دان، وماتبقى من ذلك من أيام سيتضمن المهرجان صباحياً فقرات قيمة ومحاضرات متنوعة.
ويعتبر "الأحمدي" أن الهدف من أقامة معرض شبوة للكتاب والمخطوطات، هو نظرة لوضع إعتباراً للكتاب الذي هجره جل أبناء شبوة من المهتمين بهذا الجانب، بسبب طغيان القراءة الإلكترونية، واستغراقها لمعظم أوقات القارئ والمثقف الشبواني.
يقول مدير عام مكتب وزارة الثقافة بمحافظة شبوة، محمد سالم الأحمدي، إلى أن طموحه من أقامة المعرض إحياء ثقافة القراءة في أوساط الشباب لما لها من أهمية وإدراكاً وحرصاً منه بانها تثقف الشاب الشبواني وتوسع مداركه وترقي وعيه إلى مستوى يمكنه من خلاله خدمة مجمتعه والإرتقاء به.
ويهدف "الأحمدي" ومشاركيه من خلال هذا المعرض إلى الدفع بالعجلة الثقافية الشبوانية إلى الأمام، وإعادة الإعتبار للثقافة الشبوانية، التي مرت بحالة جمود ٍنتاج الظروف السياسية والحرب التي شنتها مليشيا الحوثي الذراع الإيرانية في اليمن.. شاكراً في ختام حديثه كل من تعاون وبذل الغالي والنفيس من أجل شبوة ونهوض ثقافتها، وفي مقدمتهم الراعي المآسي المصري للصرافة، والداعم الفضي مؤسسة وعي.. ممنياً من الجميع بأن يحذوا حذوهم لنهضة عجلة الثقافية الشبوانية التي تكنتز موروثات وركائز عدة في عالم الثقافة.
فمؤخراً نظم مكتب الثقافة، مهرجان شبوة الأول للتراث والفنون، وحقق المهرجان رواجاً كبيراً وأهتماماً ورعاية خاصة من وزارة الثقافة، وأظهر للأجيال ماتكتنزه شبوة من تراث ومورث على مر عصور تاريخية مختلفة، وكل ذلك بفضل تكاتف أبناء شبوة جميعاً في العمل بيداً واحدة وتحت شعار #كلنا_شبوة التاريخ والحضارة.
ويشير الأستاذ محمد سالم الأحمدي، رئيس اللجنة التحضيرية للمهرجان ومدير عام مكتب وزارة الثقافة بمحافظة شبوة، إلى أن نشاط «معرض شبوة للكتاب والمخطوطات» ليس مجرد معرضاً علمياً فقط، فهو منارة وموسوعة ثقافية ستشهدها قاعة مركز الشاعر يسلم بن علي باسعيد، في فترة أقصاها عشرة أيام.
ويتمثل معرض شبوة للكتاب والمخطوطات في عدداً من الكتب والمخطوطات التاريخية، إضافة إلى جدولاً متكامل لأنشطة ثقافية مختلفة، سيدشن إنطلاقات أولى فقراتها معالي وزير الثقافة اليمني، مروان دماج، ووفداً مسؤولاً رفيع المستوى، وذلك في تمام التاسعة صباحاً، يوم الأحد، 21 إبريل وستسمتر الفقرات في ذات المساءً بجلسة دان، وماتبقى من ذلك من أيام سيتضمن المهرجان صباحياً فقرات قيمة ومحاضرات متنوعة.
ويعتبر "الأحمدي" أن الهدف من أقامة معرض شبوة للكتاب والمخطوطات، هو نظرة لوضع إعتباراً للكتاب الذي هجره جل أبناء شبوة من المهتمين بهذا الجانب، بسبب طغيان القراءة الإلكترونية، واستغراقها لمعظم أوقات القارئ والمثقف الشبواني.
طموح.. ونظرةٍ لرقي شبواني
يقول مدير عام مكتب وزارة الثقافة بمحافظة شبوة، محمد سالم الأحمدي، إلى أن طموحه من أقامة المعرض إحياء ثقافة القراءة في أوساط الشباب لما لها من أهمية وإدراكاً وحرصاً منه بانها تثقف الشاب الشبواني وتوسع مداركه وترقي وعيه إلى مستوى يمكنه من خلاله خدمة مجمتعه والإرتقاء به.
دفع رباعي.. للنهوض بعجلة شبوة ثقافياً
ويهدف "الأحمدي" ومشاركيه من خلال هذا المعرض إلى الدفع بالعجلة الثقافية الشبوانية إلى الأمام، وإعادة الإعتبار للثقافة الشبوانية، التي مرت بحالة جمود ٍنتاج الظروف السياسية والحرب التي شنتها مليشيا الحوثي الذراع الإيرانية في اليمن.. شاكراً في ختام حديثه كل من تعاون وبذل الغالي والنفيس من أجل شبوة ونهوض ثقافتها، وفي مقدمتهم الراعي المآسي المصري للصرافة، والداعم الفضي مؤسسة وعي.. ممنياً من الجميع بأن يحذوا حذوهم لنهضة عجلة الثقافية الشبوانية التي تكنتز موروثات وركائز عدة في عالم الثقافة.
